مجلس الاعمال العراقي | بوابة المستثمرين والشركات العراقية في الاردن

زيارة نائب الرئيس وأمين سر مجلس الاعمال العراقي والمدير العام لمقر غرفة صناعة عمان

زار نائب الرئيس وأمين سر مجلس الأعمال العراقي الأستاذ سعد ناجي والمدير العام يوم الخميس الموافق 07/02/2019 مقر غرفة صناعة عمان – جبل عمان/الدوار الثاني. خلال الزيارة التقى الأستاذ سعد ناجي برئيس غرفة صناعة عمان الأستاذ فتحي الجغبير وعدد من أعضاء مجلس إدارة الغرفة وهم كل من نائب رئيس الغرفة الأستاذ موسى الساكت والأستاذ مازن طنطش والمدير العام للغرفة د.ماهر المحروق والمدير العام بالوكالة إسحاق عربيات.

في بداية اللقاء قدم الأستاذ سعد ناجي التهنئة باسم رئيس وأعضاء الهيئة الإدارية لمجلس الأعمال العراقي الى رئيس وأعضاء الهيئة الإدارية للغرفة المنتخبين حديثاً وهنئهم على الثقة التي منحتها لهم الهيئة العامة. كما تم بحث عدد من النقاط الهامة ومنها:
أولاً- سأل الأستاذ سعد ناجي الأستاذ الجغبير عن الإستراتيجية التي ستتبعها الغرفة لطمأنة القطاع الخاص العراقي من المخاوف التي تولدت عند توقيع الإتفاقية العراقية الأردنية، أجاب الأستاذ الجغبير بأن الإتفاقية لا تشكل الا 1 من 50 من استيرادات العراق والعدد الأكبر من بنود الإتفاقية يشمل المنتجات الزراعية والمواد التي لم يتم تصديرها سابقاً الى العراق، وبهذا الخصوص اقترح الأستاذ سعد أن تقوم الغرفة بنشر أرقام استيرادات العراق من السلع المشمولة لكي يطلع عليها القطاع الخاص العراقي.
ثانياً- وجه الأستاذ سعد ناجي استفسار حول موضوع مجلس الأعمال العراقي الأردني الذي تم توقيع مذكرة تأسيسه في العراق، أجاب السيد الجغبير بأن هذه المذكرة كانت ضمن اجندة الزيارة وأن الغرفة لم تكن تعلم عن هذا الأمر مسبقاً، وأن المذكرة التي وقعت هي مذكرة نوايا وليست مذكرة إشهار، وبهذا الخصوص طلب الأستاذ الجغبير أن يكون المجلس جهة استشارية لطلب المشورة عند التعامل مع أي جهات عراقية.

ثالثاً- اقترح الأستاذ سعد ناجي إطلاق معرض للمنتجات العراقية الأردنية بالتعاون مع الغرفة يتم من خلال جلسته الافتتاحية التعريف بالمنتجات الأردنية من قبل غرفة الصناعة والجهات المعنية، ومن الجانب العراقي يتم دعوة الجهات المعنية للتعريف بالمنتج العراقي. في نهاية اللقاء تبادل الجانبان الشكر على تنظيم هذا اللقاء، مشددين على أهمية التعاون والتواصل المستمر وتبادل الزيارات.

رئيس مجلس الأعمال العراقي د. ماجد الساعدي يشارك كمتحدث في جلسات ملتقى الرافدين – بغداد 2019

رئيس مجلس الأعمال العراقي د. ماجد الساعدي يشارك كمتحدث في جلسات ملتقى الرافدين – بغداد 2019

شارك رئيس مجلس الأعمال العراقي د. ماجد الساعدي في الجلسة الحوارية حول “الاستثماري في الأعمال والطاقة: حبل النجاة للاقتصاد العراقي” احدى جلسات ملتقى الرافدين – بغداد  2019، والتي شارك فيها كل من د. ثامر الغضبان / نائب رئيس الوزراء العراقي لشؤون الطاقة ووزير النفط العراقي، د. نوري الدليمي / وزير التخطيط العراقي، د. لؤي الخطيب / وزير الكهرباء العراقي، السيد علي العلاق / محافظ البنك المركزي العراقي و د. طورهان المفتي / رئيس الهيئة العليا للتنسيق بين المحافظات، والذي انعقد يومي 4 و 2019/2/5 في فندق الرشيد – بغداد. وهو الملتقى الأول من نوعه في العراق الذي يطرح ملفات وقضايا البلاد والمنطقة ويُناقشها من بغداد حضور محلي ودولي سياسي وأكاديمي رفيع المستوى من سبعة عشر دولة، وبمشاركة كبريات مؤسسات البحث الاستراتيجي والتطوير في العالم. كما شارك في الملتقى عدد من أعضاء الهيئة الإدارية والهيئة العامة لمجلس الأعمال العراقي. ومن الجدير بالذكر ان مجلس الأعمال العراقي كان الراعي الذهبي لملتقى الرافدين – بغداد 2019.

 

مجلس الأعمال العراقي

يذكر ان فكرة تأسيس مجلس الأعمال العراقي، قد انطلقت بناء على الرغبة المشتركة التي تولدت لدى عدد من النخبة، والذين هم من المستثمرين و رجال الأعمال العراقيين المتواجدين على أرض المملكة الأردنية الهاشمية، حيث اجمعوا على أهمية تكوين مرجعية اقتصادية لهم،  وكذلك لمن يرغب بالانضمام إليهم ، بما يسهم في تضافر جهودهم و توحيدها، وذلك لتعظيم الاستثمار العراقي في الأردن، وكذلك المساهمة الفاعلة في البناء والاعمار في العراق.

وقد وجدت فكرة تأسيس مجلس الأعمال العراقي صدىً طيباً، ومباركة من لدن حكومة المملكة الأردنية الهاشمية، لذلك حصلت موافقة الجهات الأردنية المختصة مشكورة.

إن الذي نهض بمهمة التأسيس هم نخبة من رجال الأعمال العراقيين المشهود لهم بالكفاءة والاقتدار. كما انه ومنذ انطلاقة المجلس في أواخر عام 2006، عمل الأعضاء على بذل الجهود التي تدعم الاستثمارات العراقية في الأردن. وكذلك التنسيق والتعاون مع الجهات الرسمية، وذلك لإيجاد حلول ومقترحات لتذليل العقبات والمعوقات التي تواجه المستثمرين.

مجلس الاعمال العراقي | بوابة المستثمرين والشركات العراقية في الاردن

برنامج “ابداع” الثقافي لمجلس الأعمال العراقي يقيم حفل توقيع الأعمال الكاملة ” الرواية القصيرة”

برنامج “ابداع” الثقافي لمجلس الأعمال العراقي يقيم حفل توقيع الأعمال الكاملة ” الرواية القصيرة”

أقام برنامج “إبداع” الثقافي لمجلس الأعمال العراقي يوم أمس السبت الموافق 2019/02/02 حفل توقيع الأعمال الكاملة “الرواية القصيرة” للروائي العراقي هيثم بردى في قاعة الأورفلي – أم اذينة. في بداية الحفل  قدّم الإعلامي والأديب يعرب السالم نبذة عن الكاتب واعماله الأدبية، بعدها تحدث الكاتب هيثم بردى عن الرواية القصيرة: بنيتها، تركيبتها، سماتها، نشأتها وتاريخها، وما تتميز به عن الرواية الإعتيادية وذكر اسماء ابرز الروائيين الذين اشتهروا بكتابتها منذ النشأة وحتى الآن ومروراً بالقرون الستة والنيّف من عمرها، وما أضافت لهم من شهرة عريضة، حتى أن احد الأسباب الرئيسية لمنح جائزة نوبل للسلام للروائي الأمريكي ارنست همنغواي كانت روايته القصيرة ” الشيخ والبحر”، وعن تجربته في كتابة الرواية القصيرة عبر رواياته ” الغرفة 213، الأجساد وظلالها، الطيف، أبراتُ” التي ضمتها اعماله الكاملة. اختتم هيثم بردى الحفل بشكر مجلس الأعمال العراقي لرعايته لكتابه الرواية القصيرة، ثم وقع اعماله الكاملة للحضور.
حضر حفل التوقيع من جانب المجلس نائب الرئيس وأمين السر الأستاذ سعد ناجي وعدد من أعضاء اللجنة الثقافية وعدد من الأدباء والأكاديميين وقنوات التلفزة الفضائية ووسائل الإعلام ومدير عام وطاقم المجلس.

 

 

مجلس الأعمال العراقي

يذكر ان فكرة تأسيس مجلس الأعمال العراقي، قد انطلقت بناء على الرغبة المشتركة التي تولدت لدى عدد من النخبة، والذين هم من المستثمرين و رجال الأعمال العراقيين المتواجدين على أرض المملكة الأردنية الهاشمية، حيث اجمعوا على أهمية تكوين مرجعية اقتصادية لهم،  وكذلك لمن يرغب بالانضمام إليهم ، بما يسهم في تضافر جهودهم و توحيدها، وذلك لتعظيم الاستثمار العراقي في الأردن، وكذلك المساهمة الفاعلة في البناء والاعمار في العراق.

وقد وجدت فكرة تأسيس مجلس الأعمال العراقي صدىً طيباً، ومباركة من لدن حكومة المملكة الأردنية الهاشمية، لذلك حصلت موافقة الجهات الأردنية المختصة مشكورة.

إن الذي نهض بمهمة التأسيس هم نخبة من رجال الأعمال العراقيين المشهود لهم بالكفاءة والاقتدار. كما انه ومنذ انطلاقة المجلس في أواخر عام 2006، عمل الأعضاء على بذل الجهود التي تدعم الاستثمارات العراقية في الأردن. وكذلك التنسيق والتعاون مع الجهات الرسمية.