مشاركة أعضاء مجلس الاعمال العراقي في منتدى الاعمال الأردني – القبرصي – اليوناني

بدعوى من غرفة تجارة الأردن شارك أعضاء مجلس الاعمال العراقي وهم كل من عضو الهيئة الإدارية لمجلس الاعمال العراقي الأستاذ مكي الفائز وعضو المجلس الأستاذ محمد شنشل والمدير العام في فعاليات منتدى الاعمال الاردني – القبرصي – اليوناني، الذي انعقد يوم الاحد الموافق 2019/4/14 في فندق الفورسيزون – عمان. خلال المنتدى شارك الأستاذ مكي الفائز نيابة عن مجلس الاعمال العراقي في جلسة بعنوان “الأردن بوابة للدخول الى السوق العراقية” في قطاعات التزويد وإعادة الاعمار والبناء، والتي تم خلالها مناقشة الواقع الحالي والآفاق المستقبلية للعلاقات.
إذ تحدث الأستاذ مكي الفائز عن أهمية الأسواق العراقية وحاجة العراق في الوقت الحالي الى إعادة البناء خاصةً بعد تخلصه من قوى الشر والظلام داعش، مؤكداً ان الوضع الأمني في العراق افضل بكثير، داعياً القطاع الخاص في الأردن واليونان وقبرص لتعزيز العلاقات الاقتصادية مع القطاع الخاص العراقي. كما أكد الأستاذ مكي الفائز على عمق العلاقات التاريخية بين العراق والأردن، مشيداً باهتمام ورعاية جلالة الملك عبدالله الثاني بالمستثمرين العراقيين والجالية العراقية.
كما استعرض نبذة عن مجلس الاعمال العراقي وحجم الاستثمار العراقي في الأردن، وابدى استعداد المجلس للتعاون مع الشركات العربية والأجنبية للدخول الى السوق العراقي، داعياً جميع الشركات الى الاستفادة من التسهيلات التي تقدمها الأردن للصادرات الى العراق من خلال ميناء العقبة. شارك في المنتدى عدد من الوزراء والمسؤولين ورجال الاعمال من الدول الثلاثة.

مجلس الأعمال العراقي

يذكر ان فكرة تأسيس مجلس الأعمال العراقي، قد انطلقت بناء على الرغبة المشتركة التي تولدت لدى عدد من النخبة، والذين هم من المستثمرين و رجال الأعمال العراقيين المتواجدين على أرض المملكة الأردنية الهاشمية، حيث اجمعوا على أهمية تكوين مرجعية اقتصادية لهم،  وكذلك لمن يرغب بالانضمام إليهم ، بما يسهم في تضافر جهودهم و توحيدها، وذلك لتعظيم الاستثمار العراقي في الأردن، وكذلك المساهمة الفاعلة في البناء والاعمار في العراق.

وقد وجدت فكرة تأسيس مجلس الأعمال العراقي صدىً طيباً، ومباركة من لدن حكومة المملكة الأردنية الهاشمية، لذلك حصلت موافقة الجهات الأردنية المختصة مشكورة.

 

مجلس الأعمال العراقي يستضيف الوفد البرلماني العراقي و الأردني

لبى البرلمانيون العراقيون والأردنيون دعوة غداء أقامها مجلس الاعمال العراقي يوم الجمعة الموافق 2019/04/05 في فندق جراند ملينيوم -عمان. حضرها جمع من أعضاء مجلس الاعمال العراقي وممثلين عن سفارة جمهورية العراق في الأردن ورجال الاعمال والنخب العراقية المقيمون في الاردن. خلال اللقاء تحدث رئيس مجلس الاعمال العراقي د.ماجد الساعدي عن فاعلية رجال الاعمال العراقيين في الأردن حيث اكد ان عدد رجال الاعمال والمستثمرين العراقيين تجاوز 30 ألفاً منذ عام 1991 ولحد الآن، وأضاف د.ماجد الساعدي ان الاتفاقية العراقية الأردنية ستكون فرصة كبيرة لدعم القطاع الخاص في البلدين.
من جانبه اكد الدكتور خير ابو صعيليك رئيس لجنة الاقتصاد والاستثمار في البرلمان الأردني ان الحكومة الأردنية تقف يداً بيد مع الحكومة العراقية في عمليات الاعمار وان أفضل شعار للإعمار والبناء هو الاستثمار ثم الاستثمار.
وأضاف ان التكتلات الجديدة في العالم هو الذي يدفعنا لان نجتمع مع بعضنا كي نكون تكتلات اقتصادية متينة، وهذا ما يجعل الاتفاقية العراقية الأردنية ان تكون مهمة في هذا الوقت.
وعبر النائب حسن الكناني رئيس لجنة الاقتصاد والاستثمار في البرلمان العراقي عن شكره وتقديره لمجلس الاعمال العراقي والبرلمانيين الأردنيين على الحفاوة التي لقوها، وأكد ان رجال الاعمال العراقيين في الأردن هم ذخيرة عراقية تحتاجها بلادنا كي يساهموا في عملية البناء والإعمار بعد سقوط الإرهاب الدولي حيث ان العراقيين قاتلوا نيابة عن كل العالم للقضاء على القوى الظلامية. كما قال السيد النائب فلاح راضي الخفاجي عضو لجنة الاقتصاد والاستثمار البرلمانية ان العلاقات الأردنية العراقية تسير نحو مزيد من التعزيز في كل الأطر سواء الاقتصادية او الأمنية، مؤكدا ان هناك في العراق من يقف ضد الاتفاقية العراقية الأردنية، ولكننا يجب ان نقف يداً واحدة حيث ان الدول العربية هي رئة مهمة للعراق.
من جانبه قال الدكتور رياض التميمي عضو لجنة الاقتصاد والاستثمار في البرلمان العراقي ان اللجنة تسعى لجذب المستثمرين العراقيين للعودة الى العراق والمساهمة في عملية البناء والإعمار.
وقال الدكتور التميمي ان الخطوة القادمة ستكون باتجاه عقد اتفاقات مع دول عربية أخرى، كما دعت لجنة الاقتصاد والاستثمار في البرلمان العراقي أعضاء مجلس الاعمال العراقي لحضور اجتماعات اللجنة في بغداد لمناقشة بعض القوانين المهمة التي تتعلق بالاقتصاد العراقي.
وقال النائب علي سعدون اللامي عضو لجنة الاقتصاد والاستثمار البرلمانية ان حضور بعض أعضاء مجلس الاعمال العراقي في الأردن اجتماعات اللجنة البرلمانية مهم جدا لما يتمتع به المجلس من كفاءات متخصصة ستكون مساهماتها في مناقشة بعض القوانين مهمة جداً وداعمة لمشاريع القوانين التي يسعى البرلمان العراقي لاقرارها.
كما طرح اعضاء مجلس الاعمال العراقي عدة نقاط هامة منها : إذ شدد نائب الرئيس وامين سر المجلس الأستاذ سعد ناجي على ضرورة إشراك القطاع الخاص العراقي في صياغة القوانين والتشريعات الاقتصادية التي تساهم بالتحول من الاقتصاد الشمولي في العراق الى اقتصاد حر، وطالب عضو الهيئة الادارية الاستاذ تركي القيسي بتسهيل منح تأشيرة الدخول الى المملكة والتي ستعزز التعاون بين القطاع الخاص في البلدين، كما أكد عضو الهيئة الادارية الاستاذ مكي الفائز على أهمية تشكيل لجان خاصة لمتابعة وتنفيذ التشريعات القانونية في العراق بعد إقرارها من قبل مجلس النواب العراقي والتي من شأنها النهوض بالاقتصاد العراقي.

مشاركة رئيس وأعضاء مجلس الاعمال العراقي في فعاليات الملتقى البرلماني الأردني – العراقي حول التكامل الاقتصادي

شارك رئيس وأعضاء مجلس الاعمال العراقي في فعاليات الملتقى البرلماني الأردني – العراقي، الذي انعقد يوم الأربعاء الموافق 2019/04/03 في فندق الانتركونتننتال – عمان، والذي نظمته لجنة الاستثمار والاقتصاد النيابية الأردنية برئاسة سعادة رئيس مجلس النواب م. عاطف الطراونة، والذي افتتح الملتقى بكلمة ترحيبية اكد فيها ان مجلس النواب سيكون داعماً لأي خطوة على طرق وضع الإمكانات الفنية والإدارية والاقتصادية الأردنية بين يدي الاشقاء العراقيين، هدفاً ومقصداً في مساندتهم نحو استكمال مسيرتهم نحو التنمية والبناء، مؤكداً ان عمان وبغداد تنبضان من قلب واحد.
ثم شدد سعادة النائب حسن الكناني رئيس لجنة الاقتصاد والاستثمار في مجلس النواب العراقي على عمق العلاقات التي تربط البلدين الشقيقين وبخاصة العلاقات الأخوية والإنسانية والجغرافية، لافتاً الى أهمية الاتفاقات الموقعة بين البلدين لفتح آفاق رحبة للتعاون بين البلدين في المجالات كافة وصولاً الى تكامل اقتصادي عراقي اردني.
هذا وقد طالب رئيس مجلس الاعمال العراقي د. ماجد الساعدي خلال مشاركته في جلسة التكامل الاقتصادي العربي، بإعتماد سمة متعددة الدخول للعراقيين القادمين الى المملكة الاردنية، مؤكداً ” التكامل الاقتصادي مازال مصطلحاً في واقعنا ولم نستطع ان ندخله حيز الواقع التنفيذي لحد الان، واهم معوقات التكامل هو عدم قدرة المواطن العربي ان يتنقل بين البلدان العربية الا بعد الحصول على سمة دخول، والأثر كان واضحاً أيضاً على تبادل السلع العربية – العربية ، كما اننا لم نستفد من التجارب التكاملية الناجحة خصوصاً التجربة الأوربية”. وأضاف د. ماجد الساعدي ان اول الهجرات المهمة للعراقيين نحو الاردن بدأت عام ١٩٩١ واستطاع العراقيون من خلال تواجدهم في الاردن ان يؤسسوا لعلاقات فيها سعي جاد لتكامل اقتصادي واسع، مشيراً الى ان هذه المرحلة الإيجابية بين الاردن والعراق يجب ان نستثمرها خصوصاً وان الاتفاقية بين البلدين باتت على أبواب التنفيذ ، حيث ان الاردن تعتبر هي الدولة الجارة الوحيدة للعراق التي تتعامل على مسافة واحدة مع كل المكونات العراقية. هذا وعقد الملتقى البرلماني الاردني – العراقي فعالياته تحت شعار “نحو آفاق رحبةٍ للتكامل الاقتصادي” بمشاركة فاعلة من عدد من الوزراء وسعادة السفير الأردني في العراق، وسعادة المستشار الاستاذ خالد الخيزران، ونواب لجنة الاقتصاد والاستثمار في مجلس النواب العراقي والأردني ورجال اعمال ومتخصصين من البلدين.
حضر من جانب المجلس نائب الرئيس وامين السر الاستاذ سعد ناجي، واعضاء الهيئة الإدارية الاستاذ خليل البنية، الاستاذ تركي القيسي، د. اسامة القريشي، الاستاذ احمد الصراف، والاستاذ محمد جواد الجبوري، وعدد من اعضاء المجلس الاستاذ احمد العاملي، الاستاذ عقيل الهادي، السيدة تماره الداغستاني، الاستاذ عبدالكريم الساعدي، الاستاذ فخري رشان، السيدة ديما السختيان، الاستاذ شادي بقاعين، الاستاذ فيصل السعدون، وممثلين عن شركة ABB الاستاذ ايمن ثابت والاستاذ محمد العبسي، ومدير عام المجلس السيدة عبير النائب.

مشاركة أعضاء مجلس الاعمال العراقي في المنتدى الأردني – العراقي

دعوة من رئيس غرفة صناعة عمان شارك وفد أعضاء مجلس الأعمال العراقي وهم كل من نائب الرئيس وأمين السر الأستاذ سعد ناجي وأعضاء الهيئة الإدارية وهم المهندس تركي القيسي، الأستاذ خليل البنية والأستاذ محمد جواد الجبوري ومن أعضاء الهيئة العامة الأستاذ أحمد العاملي، الأستاذ عقيل الهادي وضيف المجلس الأستاذ عبد الودود النصولي/ رئيس مجلس الأعمال العراقي اللبناني ومدير عام المجلس في المنتدى الأردني العراقي، الذي انعقد يوم السبت الموافق 23/02/2019 في مقر غرفة صناعة عمان – الدوار الثاني.
بحضور معالي وزير الصناعة والمعادن العراقي – رئيس اللجنة العراقية الأردنية المشتركة الدكتور صالح عبدالله الجبوري والوفد المرافق الذي ضم مديرعام دائرة الاستثمارات في الوزارة ومدير عام التنمية الصناعية ورئيس اتحاد الصناعات العراقي وممثلين عن القطاعات الصناعية العامة والخاصة وغرف التجارة والصناعة، ومعالي وزير الصناعة والتجارة والتموين الأردني الدكتور طارق الحموري، رئيس غرفة صناعة عمان الاستاذ فتحي الجغبير، سعادة السفير الأردني لدى العراق د.منتصر العقلة، رئيس اتحاد رجال الأعمال العرب. خلال المنتدى تم مناقشة العديد من الأمور الهامة.
خلال المنتدى أطلق الأستاذ سعد ناجي مبادرة لإقامة معرض مشترك للصناعات العراقية والأردنية، الهدف منه التعريف بالمنتجات الصناعية العراقية الراغبة بدخول الأسواق الأردنية، والشيء نفسه للمنتجات الصناعية الأردنية. ورداّ على دعوة مدير عام دائرة الإستثمار في وزارة الصناعة العراقية عن الفرص الاستثمارية المتاحة، إقترح الأستاذ خليل البنية تزويد المجلس بتفاصيل الفرص الإستثمارية  وعددها 180 فرصة للإستثمار في الشركات المنتجة لوزارة الصناعة العراقية. كما اقترح الأستاذ احمد العاملي على وزارة الصناعة والتجارة الأردنية على أن يكون تقديم طلبات الفيزا لسائقي شاحنات النقل العراقية من قبل شركات النقل بدلاُ من الصناعيين انفسهم.

زيارة نائب الرئيس وأمين سر مجلس الاعمال العراقي والمدير العام لمقر غرفة صناعة عمان

زار نائب الرئيس وأمين سر مجلس الأعمال العراقي الأستاذ سعد ناجي والمدير العام يوم الخميس الموافق 07/02/2019 مقر غرفة صناعة عمان – جبل عمان/الدوار الثاني. خلال الزيارة التقى الأستاذ سعد ناجي برئيس غرفة صناعة عمان الأستاذ فتحي الجغبير وعدد من أعضاء مجلس إدارة الغرفة وهم كل من نائب رئيس الغرفة الأستاذ موسى الساكت والأستاذ مازن طنطش والمدير العام للغرفة د.ماهر المحروق والمدير العام بالوكالة إسحاق عربيات.

في بداية اللقاء قدم الأستاذ سعد ناجي التهنئة باسم رئيس وأعضاء الهيئة الإدارية لمجلس الأعمال العراقي الى رئيس وأعضاء الهيئة الإدارية للغرفة المنتخبين حديثاً وهنئهم على الثقة التي منحتها لهم الهيئة العامة. كما تم بحث عدد من النقاط الهامة ومنها:
أولاً- سأل الأستاذ سعد ناجي الأستاذ الجغبير عن الإستراتيجية التي ستتبعها الغرفة لطمأنة القطاع الخاص العراقي من المخاوف التي تولدت عند توقيع الإتفاقية العراقية الأردنية، أجاب الأستاذ الجغبير بأن الإتفاقية لا تشكل الا 1 من 50 من استيرادات العراق والعدد الأكبر من بنود الإتفاقية يشمل المنتجات الزراعية والمواد التي لم يتم تصديرها سابقاً الى العراق، وبهذا الخصوص اقترح الأستاذ سعد أن تقوم الغرفة بنشر أرقام استيرادات العراق من السلع المشمولة لكي يطلع عليها القطاع الخاص العراقي.
ثانياً- وجه الأستاذ سعد ناجي استفسار حول موضوع مجلس الأعمال العراقي الأردني الذي تم توقيع مذكرة تأسيسه في العراق، أجاب السيد الجغبير بأن هذه المذكرة كانت ضمن اجندة الزيارة وأن الغرفة لم تكن تعلم عن هذا الأمر مسبقاً، وأن المذكرة التي وقعت هي مذكرة نوايا وليست مذكرة إشهار، وبهذا الخصوص طلب الأستاذ الجغبير أن يكون المجلس جهة استشارية لطلب المشورة عند التعامل مع أي جهات عراقية.

ثالثاً- اقترح الأستاذ سعد ناجي إطلاق معرض للمنتجات العراقية الأردنية بالتعاون مع الغرفة يتم من خلال جلسته الافتتاحية التعريف بالمنتجات الأردنية من قبل غرفة الصناعة والجهات المعنية، ومن الجانب العراقي يتم دعوة الجهات المعنية للتعريف بالمنتج العراقي. في نهاية اللقاء تبادل الجانبان الشكر على تنظيم هذا اللقاء، مشددين على أهمية التعاون والتواصل المستمر وتبادل الزيارات.

رئيس مجلس الأعمال العراقي د. ماجد الساعدي يشارك كمتحدث في جلسات ملتقى الرافدين – بغداد 2019

رئيس مجلس الأعمال العراقي د. ماجد الساعدي يشارك كمتحدث في جلسات ملتقى الرافدين – بغداد 2019

شارك رئيس مجلس الأعمال العراقي د. ماجد الساعدي في الجلسة الحوارية حول “الاستثماري في الأعمال والطاقة: حبل النجاة للاقتصاد العراقي” احدى جلسات ملتقى الرافدين – بغداد  2019، والتي شارك فيها كل من د. ثامر الغضبان / نائب رئيس الوزراء العراقي لشؤون الطاقة ووزير النفط العراقي، د. نوري الدليمي / وزير التخطيط العراقي، د. لؤي الخطيب / وزير الكهرباء العراقي، السيد علي العلاق / محافظ البنك المركزي العراقي و د. طورهان المفتي / رئيس الهيئة العليا للتنسيق بين المحافظات، والذي انعقد يومي 4 و 2019/2/5 في فندق الرشيد – بغداد. وهو الملتقى الأول من نوعه في العراق الذي يطرح ملفات وقضايا البلاد والمنطقة ويُناقشها من بغداد حضور محلي ودولي سياسي وأكاديمي رفيع المستوى من سبعة عشر دولة، وبمشاركة كبريات مؤسسات البحث الاستراتيجي والتطوير في العالم. كما شارك في الملتقى عدد من أعضاء الهيئة الإدارية والهيئة العامة لمجلس الأعمال العراقي. ومن الجدير بالذكر ان مجلس الأعمال العراقي كان الراعي الذهبي لملتقى الرافدين – بغداد 2019.

 

مجلس الأعمال العراقي

يذكر ان فكرة تأسيس مجلس الأعمال العراقي، قد انطلقت بناء على الرغبة المشتركة التي تولدت لدى عدد من النخبة، والذين هم من المستثمرين و رجال الأعمال العراقيين المتواجدين على أرض المملكة الأردنية الهاشمية، حيث اجمعوا على أهمية تكوين مرجعية اقتصادية لهم،  وكذلك لمن يرغب بالانضمام إليهم ، بما يسهم في تضافر جهودهم و توحيدها، وذلك لتعظيم الاستثمار العراقي في الأردن، وكذلك المساهمة الفاعلة في البناء والاعمار في العراق.

وقد وجدت فكرة تأسيس مجلس الأعمال العراقي صدىً طيباً، ومباركة من لدن حكومة المملكة الأردنية الهاشمية، لذلك حصلت موافقة الجهات الأردنية المختصة مشكورة.

إن الذي نهض بمهمة التأسيس هم نخبة من رجال الأعمال العراقيين المشهود لهم بالكفاءة والاقتدار. كما انه ومنذ انطلاقة المجلس في أواخر عام 2006، عمل الأعضاء على بذل الجهود التي تدعم الاستثمارات العراقية في الأردن. وكذلك التنسيق والتعاون مع الجهات الرسمية، وذلك لإيجاد حلول ومقترحات لتذليل العقبات والمعوقات التي تواجه المستثمرين.

مجلس الاعمال العراقي | بوابة المستثمرين والشركات العراقية في الاردن

فعالية اقتصادية: الخبر الصحفي حول زيارة “كتلة الشباب” الكتلة المرشحة لإنتخابات غرفة تجارة عمان لعام 2019

نشرت جريدة الغد في عددها الصادر بتاريخ 2019/01/06 الخبر الصحفي حول زيارة “كتلة الشباب”  الكتلة المرشحة لإنتخابات غرفة تجارة عمان لعام 2019 ، والتي يرأسها الأستاذ مروان عزمي غيث، والمحاور التي تم مناقشتها خلال اجتماع الكتلة مع أعضاء المجلس.
أدناه الخبر الصحفي من مصدر جريدة الغد:
اكدت كتلة “الشباب” المرشحة لخوض انتخابات غرفة تجارة عمان حرصها على تذليل العقبات التي تواجه المستثمرين والتجار العراقيين وجميع المستثمرين العرب، بحيث يكونوا ركيزة من الاقتصاد الوطني.
وبينت الكتلة خلال لقائها أعضاء مجلس الاعمال العراقي ان الاشقاء العراقيين من المستثمرين الرئيسيين بالمملكة ولهم استثمارات تتركز بالعديد من القطاعات الاستراتيجية والحيوية وتلعب دورا كبيرا في دعم الاقتصاد الوطني وبيئة الأعمال وتوفير فرص العمل للأردنيين.
وتم الاتفاق خلال اللقاء على تشكيل لجنة عراقية اردنية داخل غرفة تجارة عمان لرعاية مصالح المستثمرين العراقيين.
وتضم “كتلة الشباب” التي اتخذت شعار (نحو اقتصاد أقوى)، ويرأسها مروان عزمي غيث كلا من: امجد السويلميين/ ابو سويلم و نادية عادل الدجاني وشوقي فكتور القبطي وتيسير موفق الخضري.
وثمنت الكتلة الجهود الكبيرة التي يبذلها مجلس الاعمال لتعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية وتوطيد التعاون بين مؤسسات القطاع الخاص في كلا البلدين.
وأشادت الكتلة بالدور الهام الذي تقوم به السفيرة العراقية صفيه السهيل في تعزيز العلاقات بين البلدين خصوصا التجارية ومن ضمنها فتح إعادة فتح معبرطريبيل حيث كان لهادور كبير في هذا الإنجاز الهام.
ووعدت الكتلة ببذل الجهود بأن تكون الاستثمارات العراقية محط اهتمام غرفة تجارة عمان بالمرحلة المقبلة وتوفير كل وسائل الدعم لها.
وأشارت الكتلة الى الإنجازات الكبيرة التي تحققت أخيرا بين البلدين على المستوى الاقتصادي والتي تمخضت عنها زيارة رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز الى العراق الشقيق ، متطلعة بان تكون الاتفاقيات التي تم توقيعها صفحة جديدة لإنجاز التكامل الاقتصادي بين البلدين، وبخاصة ان الأردن يعتبر العراق شريك استراتيجي وشريان مهم للصادرات الأردنية مثلما الأردن هو بوابة للاقتصاد العراقي لدول العالم.
وبينت ان برنامج كتلة الشباب يرتكز على العديد من القضايا التي تهم الاقتصاد الوطني ليكون قويا وقادرا على تجاوز الصعاب التي تواجهه من خلال توحيد الجهود وتقوية القطاع الخاص بكل مكوناته ليكون قادرا على الاستجابة للتحديات.
ويرتكز برنامج كتلة الشباب على العديد من المحاور منها، وضع رؤية شاملة تتوافق مع مصالح الاقتصاد الوطني لتنشيط الحركة التجارية إضافة الى تعزيز الشراكة مع مختلف المؤسسات الرسمية بما ينعكس على اعمال القطاع التجاري وتيسير اعماله.
كما يتضمن تعزيز علاقات الأردن التجارية مع محيطه العربي وبخاصة العراق وسوريا وفلسطين وتفعيل دور غرفة تجارة عمان في التشريعات والقوانين الاقتصادية وتفعيل دور الهيئة العامة للغرفة ومد جسور التواصل، والتنسيق معها عند اتخاذ قرارات تمس القطاع التجاري.

لقاء أعضاء مجلس الأعمال العراقي مع وفد “كتلة التاجر”

التقى يوم أمس الأحد الموافق 2019/01/06 اعضاء مجلس الأعمال العراقي وهم كل من نائب الرئيس وأمين سر المجلس الأستاذ سعد ناجي، وأعضاء المجلس الأستاذ عبد الكريم الساعدي، الأستاذ عقيل الهادي، الأستاذ احمد العاملي، الأستاذ محمد شنشل ورجل الأعمال العراقي د.ليث الوزير ومدير عام المجلس مع وفد “كتلة التاجر” والذي ضم كل من رئيس الكتلة الأستاذ خليل الحاج توفيق، الأستاذ بهجت حمدان، المهندس جمال بدران، الأستاذ نبيل الخطيب، الأستاذ سلطان علان، والأستاذ ماهر يوسف.
تضمن الاجتماع تعريف الكتلة التي اتخذت شعار (همنا واحد)، لبرنامج عملها ومنها تأسيس مكتب خاص في الغرفة لتسهيل عمل الشركات المسجلة في الغرفة وتذليل العقبات ، كما أكدت الكتلة على سعيها  الى جعل غرفة تجارة عمان قائد لعجلة النمو الاقتصادي بالمملكة وتفعيل دورها وفق الامكانيات التي تملكها واعادة الهيبة للتاجر ومساعدته في معالجة التحديات والصعوبات التي يعيشها حالياً. كما تسعى الكتلة الى تسخير كل امكانيات الغرفة المادية لخدمة اعضاء الهيئة العامة، كون أموالها ملك للتاجر ما يتطلب ترشيد الانفاق بشكل عام وتوظيفه في تحسين الخدمات المقدمة، بالاضافة للتعاون مع الجهات الرسمية لإعادة النظر بكل القوانين والتشريعات التي تؤثر على اعمال القطاع وبيئة الاعمال بالمملكة.

 

 

مجلس الأعمال العراقي

يذكر ان فكرة تأسيس مجلس الأعمال العراقي، قد انطلقت بناء على الرغبة المشتركة التي تولدت لدى عدد من النخبة، والذين هم من المستثمرين و رجال الأعمال العراقيين المتواجدين على أرض المملكة الأردنية الهاشمية، حيث اجمعوا على أهمية تكوين مرجعية اقتصادية لهم،  وكذلك لمن يرغب بالانضمام إليهم ، بما يسهم في تضافر جهودهم و توحيدها، وذلك لتعظيم الاستثمار العراقي في الأردن، وكذلك المساهمة الفاعلة في البناء والاعمار في العراق.

وقد وجدت فكرة تأسيس مجلس الأعمال العراقي صدىً طيباً، ومباركة من لدن حكومة المملكة الأردنية الهاشمية، لذلك حصلت موافقة الجهات الأردنية المختصة مشكورة.

إن الذي نهض بمهمة التأسيس هم نخبة من رجال الأعمال العراقيين المشهود لهم بالكفاءة والاقتدار. كما انه ومنذ انطلاقة المجلس في أواخر عام 2006، عمل الأعضاء على بذل الجهود التي تدعم الاستثمارات العراقية في الأردن. وكذلك التنسيق والتعاون مع الجهات الرسمية، وذلك لإيجاد حلول ومقترحات لتذليل العقبات والمعوقات التي تواجه المستثمرين.

وزير الكهرباء العراقي في ضيافة مجلس الأعمال العراقي في الأردن

أقام رئيس وأعضاء الهيئة الإدارية لمجلس الأعمال العراقي يوم الخميس المصادف  2018/12/06 في فندق جراند ميلينيوم – عمان، حفل عشاء على شرف معالي وزير الكهرباء العراقي د. لؤي الخطيب خلال زيارته الى الأردن، وبحضور سعادة سفيرة جمهورية العراق في الأردن السيدة صفية السهيل. خلال الحفل رحب رئيس المجلس د. ماجد الساعدي بمعالي الوزير وسعادة السفيرة والحضور، معرباً عن تفاؤل المستثمرين والقطاع الخاص العراقي بالتشكيلة الوزارية الجديدة، وبصورة خاصة قطاع الكهرباء. من جانبه شكر معالي الوزير دعوة المجلس مؤكدا على ضرورة القيام بإصلاحات اقتصادية وإحداث ثورة معرفية من خلال تطوير التعليم والبحث العلمي، ومكافحة الفساد الإداري وتعيين الكفاءات العراقية في دوائر الدولة، مشدداً على دور المواطن في عدم التجاوز على شبكة الطاقة الكهربائية لتحسين إداء الشبكة واستقرار التيار الكهربائي المجهّز للمواطنين.
كما شددت سعادة السفيرة السيدة صفية السهيل على ضرورة مشاركة القطاع الخاص العراقي في المرحلة المقبلة لإعادة إعمار وبناء العراق، مشيدةً بما تحدث به معالي الوزير من تشخيصه للتحديات وكيفية معالجتها. هذا وقد تخلل اللقاء عدد من مداخلات اعضاء المجلس حول آلية تطوير قطاع الكهرباء في كافة أنحاء العراق وتشكيل لجان متابعة ميدانية مختصة من قبل وزارة الكهرباء للوقوف على الأزمات التي تواجه هذا القطاع. في نهاية اللقاء شكر معالي الوزير رئيس وأعضاء مجلس الأعمال العراقي على هذه الدعوة.

 

مجلس الأعمال العراقي

يذكر ان فكرة تأسيس مجلس الأعمال العراقي، قد انطلقت بناء على الرغبة المشتركة التي تولدت لدى عدد من النخبة، والذين هم من المستثمرين و رجال الأعمال العراقيين المتواجدين على أرض المملكة الأردنية الهاشمية، حيث اجمعوا على أهمية تكوين مرجعية اقتصادية لهم،  وكذلك لمن يرغب بالانضمام إليهم ، بما يسهم في تضافر جهودهم و توحيدها، وذلك لتعظيم الاستثمار العراقي في الأردن، وكذلك المساهمة الفاعلة في البناء والاعمار في العراق.

وقد وجدت فكرة تأسيس مجلس الأعمال العراقي صدىً طيباً، ومباركة من لدن حكومة المملكة الأردنية الهاشمية، لذلك حصلت موافقة الجهات الأردنية المختصة مشكورة.

 

اجتماع أعضاء مجلس الاعمال العراقي مع وفد الشركات التونسية الزائر للأردن

اجتمع أعضاء مجلس الأعمال العراقي مع وفد الشركات التونسية الزائر للأردن بحضور كل من سعادة السفير التونسي لدى الأردن الأستاذ خالد السهيلي، والملحق التجاري الأستاذ عاطف الغرياني، وذلك يوم الخميس الموافق 2018/11/29على قاعة مجلس الأعمال العراقي ط1.

في بداية اللقاء رحب نائب الرئيس وأمين سر المجلس الأستاذ سعد ناجي بالوفد التجاري الزائر للأردن وقدمت المدير العام نبذة عن مجلس الأعمال العراقي ونشاطاته وما حققه في مختلف المجالات وخاصة الاقتصادية. من جانبه أشاد سعادة السفير التونسي بالعلاقات الاقتصادية المميزة بين القطاع الخاص العراقي والتونسي مؤكداً أن السفارة التونسية على استعداد بإجراء كافة التسهيلات لأعضاء مجلس الأعمال العراقي وبصورة خاصة تأشيرة الدخول (الفيزا)، كما تحدث عضو الهيئة الإدارية الأستاذ خليل البنية عن أهم مزايا الاستثمار في تونس وجودة المنتجات التونسية، كما تحدث عن بعض المعوقات التي تواجه المستثمرين ورجال الأعمال الراغبين بالعمل في الأسواق التونسية. ثم استعرض ممثلي الشركات التونسية نبذه عن شركاتهم ومنتجاتها مبدين رغبتهم في التعاون التجاري مع القطاع الخاص العراقي، تلا ذلك مناقشة عدد من الاستفسارات التي طرحها الحضور حول التعاون مع الشركات التونسية، كما عقد على هامش اللقاء معرض المنتجات التونسية للشركات الزائرة.

حضر الاجتماع كل من نائب الرئيس وأمين سر المجلس الأستاذ سعد ناجي، وأعضاء الهيئة الإدارية الأستاذ خليل البنية والأستاذ ممتاز الطائي، وعدد كبير من أعضاء المجلس والضيوف ورجال الأعمال ومدير عام وطاقم المجلس.

مجلس الأعمال العراقي

يذكر ان فكرة تأسيس مجلس الأعمال العراقي، قد انطلقت بناء على الرغبة المشتركة التي تولدت لدى عدد من النخبة، والذين هم من المستثمرين و رجال الأعمال العراقيين المتواجدين على أرض المملكة الأردنية الهاشمية، حيث اجمعوا على أهمية تكوين مرجعية اقتصادية لهم،  وكذلك لمن يرغب بالانضمام ، بما يسهم في تضافر جهودهم, وذلك لتعظيم الاستثمار العراقي في الأردن، وكذلك المساهمة الفاعلة في البناء والاعمار في العراق.

وقد وجدت فكرة تأسيس مجلس الأعمال العراقي صدىً طيباً، ومباركة من لدن حكومة المملكة الأردنية الهاشمية، لذلك حصلت موافقة الجهات الأردنية المختصة مشكورة.